اضطراب الآنية
اضطراب الآنية
قد يأتي مرضًا مستقلًا أو عرض من مرض آخر تحديدًا الاكتئاب أو الفصام، لكنه قد يأتي مرض مستقل مزعج أيما إزعاج لمن لم يفهم طبيعة هذا المرض أو لم يعرف طريقة علاجه ومعالجته.
أعراضه:
يشعر الإنسان وكأنه منفصل عن العالم، كأنه داخل زجاجة ليس مع البشر كأنه في حلم، فيفكر لماذا تتحرك هذه السيارات بهذه الطريقة؟ الكون متغير؟ كأنه في حلم يريد أن يستيقظ منه، شعور مؤلم أيما إيلام ذلك الشعور قد يأتي متصلًا طوال الوقت، قد يأتي بحالات متفرقة في العادة ربما يبدأ فجأة أو بطريقة متدرجة.
كيف يتم علاجه؟
إن كان جزء من مرض آخر عالجنا المرض الآخر سواءً كان اكتئاب أو فصام أو سواه من الأمراض، وإن كان مرض مستقل اتجهنا إلى علاجه ببعض العقاقير الدوائية، هذه العقاقير تؤدي إلى شيء من التغيير خصوصًا إذا وُجدت أعراض أخرى غير اضطراب الأنية فذلك التحسن يعطي شيء من الراحة خصوصًا إذا وُجدت أعراض الكآبة، فإذا خفت تلك الأعراض شعر الإنسان بشيء من الراحة.
فتلك الحيرة التي يشعر بها ذلك المريض، ذلك الضيق الذي يشعر به ربما يجعله متعبًا منهكًا يشتكي يمينًا ويسارًا ويذهب هنا وهنا، أهم طريقة يُنصح بها لعلاج هذا المرض هو التعايش معه والتكيف.
كيف يكون التعايش مع هذا المرض؟
أريد أن أتخلص من المرض؟ رويدًا رويدًا هذا المرض مزمن في بعض أحواله وقد ينقطع فجأة بلا مقدمات ما الذي يجب عليك في العلاج، أن تخفف التركيز في الأعراض، بعض الناس حينما يصاب بهذا المرض خصوصًا إن كان صاحب شخصية قلقة يركز في أعراض المرض يفكر فيه كثيرا هذا التفكير الكثير المستمر في أعراض المرض لربما زاد الأعراض ولكن مهارات صرف الانتباه التي يستخدمها البعض تقلل من أعراض ذلك المرض، كيف تقل الأعراض إذا قلّت شدة ذلك المرض؟ حينما تقل شدة ذلك المرض وتقل أعراضه فيهدأ ذلك الإنسان.
هل ينتهي بهذه الطريقة؟
لا، لكنه يصبح شيء يمكنك التعايش معه كما قلنا عن أمراض أخرى يصبح مثل حالات التثاوب أو حالة العطاس، كلما افترضت أن هذه الأعراض طبيعية كلما خفت حدتها فأصبحت مثل صوت المكيف هو مزعج إذا ركزنا في سماعه، وليس مزعجًا حينما لا نركز، كلما زاحمنا صوت المكيف بالتركيز بسماع من هم موجودين كلما خف ذلك الأثر، ومثلها مثل هذه الطريقة في التعامل مع اضطراب الآنية يشعر الإنسان بالراحة إذا استطاع أن يتصالح مع اضطراب الأنية، بعدها يستطيع أن يكون أكثر استجابة لاستخدام الأدوية النفسية وكما قلنا من قبل ان التعايش مع المرض هو أحسن وسيلة لعلاجه.
أعراضه:
يشعر الإنسان وكأنه منفصل عن العالم، كأنه داخل زجاجة ليس مع البشر كأنه في حلم، فيفكر لماذا تتحرك هذه السيارات بهذه الطريقة؟ الكون متغير؟ كأنه في حلم يريد أن يستيقظ منه، شعور مؤلم أيما إيلام ذلك الشعور قد يأتي متصلًا طوال الوقت، قد يأتي بحالات متفرقة في العادة ربما يبدأ فجأة أو بطريقة متدرجة.
كيف يتم علاجه؟
إن كان جزء من مرض آخر عالجنا المرض الآخر سواءً كان اكتئاب أو فصام أو سواه من الأمراض، وإن كان مرض مستقل اتجهنا إلى علاجه ببعض العقاقير الدوائية، هذه العقاقير تؤدي إلى شيء من التغيير خصوصًا إذا وُجدت أعراض أخرى غير اضطراب الأنية فذلك التحسن يعطي شيء من الراحة خصوصًا إذا وُجدت أعراض الكآبة، فإذا خفت تلك الأعراض شعر الإنسان بشيء من الراحة.
فتلك الحيرة التي يشعر بها ذلك المريض، ذلك الضيق الذي يشعر به ربما يجعله متعبًا منهكًا يشتكي يمينًا ويسارًا ويذهب هنا وهنا، أهم طريقة يُنصح بها لعلاج هذا المرض هو التعايش معه والتكيف.
كيف يكون التعايش مع هذا المرض؟
أريد أن أتخلص من المرض؟ رويدًا رويدًا هذا المرض مزمن في بعض أحواله وقد ينقطع فجأة بلا مقدمات ما الذي يجب عليك في العلاج، أن تخفف التركيز في الأعراض، بعض الناس حينما يصاب بهذا المرض خصوصًا إن كان صاحب شخصية قلقة يركز في أعراض المرض يفكر فيه كثيرا هذا التفكير الكثير المستمر في أعراض المرض لربما زاد الأعراض ولكن مهارات صرف الانتباه التي يستخدمها البعض تقلل من أعراض ذلك المرض، كيف تقل الأعراض إذا قلّت شدة ذلك المرض؟ حينما تقل شدة ذلك المرض وتقل أعراضه فيهدأ ذلك الإنسان.
هل ينتهي بهذه الطريقة؟
لا، لكنه يصبح شيء يمكنك التعايش معه كما قلنا عن أمراض أخرى يصبح مثل حالات التثاوب أو حالة العطاس، كلما افترضت أن هذه الأعراض طبيعية كلما خفت حدتها فأصبحت مثل صوت المكيف هو مزعج إذا ركزنا في سماعه، وليس مزعجًا حينما لا نركز، كلما زاحمنا صوت المكيف بالتركيز بسماع من هم موجودين كلما خف ذلك الأثر، ومثلها مثل هذه الطريقة في التعامل مع اضطراب الآنية يشعر الإنسان بالراحة إذا استطاع أن يتصالح مع اضطراب الأنية، بعدها يستطيع أن يكون أكثر استجابة لاستخدام الأدوية النفسية وكما قلنا من قبل ان التعايش مع المرض هو أحسن وسيلة لعلاجه.