اضطراب التكيّف
اضطراب التكيّف
بعض الناس قد تحدث عنده مشكلات يسيرة في الحياة كرسوب في الامتحان أو ربما خلاف زواجي وقد يرتقي ربما إلى الطلاق، أو خلاف مع صديق فيحدث عنده عدم القدرة على التكيف مع تلك المشكلة، ولذلك بعض العلماء ربما يترجمها اضطراب التكيف أو اضطراب التوافق، هذا الاضطراب النفسي ربما يظهر بأشكال مختلفة فلو أن طالبا رسب في امتحان الثانوية العامة، ما الذي يحدث عنده؟ بعض الأشخاص يحدث عنده عدم القدرة على التكيف والتي تظهر في عدة أشكال:
الشكل الأول: بعض الأشخاص لا يستطيع أن يتكيف فتظهر عليه أعراض الاكتئاب.
الشكل الثاني: بعض الأشخاص تظهر عليه أعراض القلق.
الشكل الثالث: أحيانًا قد يظهر مزيجًا من أعراض القلق والكأبة كردة فعل لذلك الحدث.
الشكل الرابع: بعض الناس قد يظهر عنده اضطراب في السلوك ما الذي يحدث في اضطراب السلوك؟ ذلك الطالب الذي كان تقيًا مجيدًا في دراسته لطيفا مع والديه ثم رسب في الامتحان، ما الذي حدث عنده بعد الرسوب؟ توتر وقلق فيبدأ يستخدم الدخان، فيأتي الأب ليعاقبه وهذا خطأ، أتركه يستخدم الدخان إن استخدام الدخان ليس سوء أخلاقي فيه وإنما اضطراب في السلوك كأحد مؤشرات اضطراب التوافق عنده.
كيف يكون علاج ذلك؟
بتخفيف حدة مصاب ذلك الفشل الدراسي، كيف يكون علاج ذلك الإنسان المطلق؟ بتهوين حالة الطلاق في نفسه فإذا خفت أو خف شعوره بألم الطلاق عنده أو عندها فإنه يقل ذلك القلق الذي نتج أو تلك الكأبة أو ربما ذلك الاضطراب في السلوك، إذن العلاج يكون بتخفيف وطأة ذلك المصاب فيخفف ذلك الأثر أما إذا ذلك الشاب رسب ثم بدأ يمارس ممارسات غير جيدة مثل انه كان تقيًا ثم بدأ ينزل للشوارع يعاكس النساء فيصفه الأب بأنه قليل الحياء، لا يا سيدي قبل أن تصفه بقلة الحياء هناك اضطراب نفسي يحدث كردة فعل أحيانا يكون مظهره اضطراب السلوك اسم ذلك الاضطراب هو اضطراب التوافق أو اضطراب التكيف، أحيانا لا، يحدث خليط متنوع من القلق والكأبة واضطراب السلوك وأحيانا أشكال مختلفة لا مجال لحصرها الآن لأن هذه هي الأشكال الأساسية.
ما الذي يجب علينا للوقاية من هذا المرض؟
رفع المهارات النفسية، مهارة إدارة الضغوط، مهارة حل المشكلات، مهارات فهم الشخصيات، فهمي لنفسي أنا، مهارة اتخاذ القرار، ومهارة التعامل مع متغيرات الحياة، إشكاليتنا أننا نربي أبنائنا على الأكل السليم والغذاء السليم والنوم السليم ولكن لا نربيهم على مهارات نفسية كما نربي على الجسد السوي كان لزاما علينا أن نربي على النفس السوية حتى يستطيع أن يستقر ذلك الشاب أو تلك الفتاة ، الأمر الآخر إذا حدثت المشكلة نبادر بتهوين المشكلة بأسرع فرصة، الطلاق قدر الله سبحانه وتعالى إن كانت معزوفة الطرح الديني تريح ذلك الإنسان أركز عليها إن كان الجانب النفسي والتطميني هو الذي يريح الانسان نركز عليه، لأنه كلما خففت المصاب في نفسه خفت ردة الفعل التي تظهر، وهنا لا نحتاج إلى الدواء وإنما جلسات العلاج التطميني أما لو لم يحدث هذا وزاد الأثر لربما دخل في الاكتئاب الحقيقي أو القلق الحقيقي أو انحرفت سلوكياته لماذا؟ لأننا لم ندرك أن هناك مرض نفسي اسمه اضطراب التوافق فلم ندره بالطريقة الصحيحة وحدث ما لا تُحمد عقباه.
الشكل الأول: بعض الأشخاص لا يستطيع أن يتكيف فتظهر عليه أعراض الاكتئاب.
الشكل الثاني: بعض الأشخاص تظهر عليه أعراض القلق.
الشكل الثالث: أحيانًا قد يظهر مزيجًا من أعراض القلق والكأبة كردة فعل لذلك الحدث.
الشكل الرابع: بعض الناس قد يظهر عنده اضطراب في السلوك ما الذي يحدث في اضطراب السلوك؟ ذلك الطالب الذي كان تقيًا مجيدًا في دراسته لطيفا مع والديه ثم رسب في الامتحان، ما الذي حدث عنده بعد الرسوب؟ توتر وقلق فيبدأ يستخدم الدخان، فيأتي الأب ليعاقبه وهذا خطأ، أتركه يستخدم الدخان إن استخدام الدخان ليس سوء أخلاقي فيه وإنما اضطراب في السلوك كأحد مؤشرات اضطراب التوافق عنده.
كيف يكون علاج ذلك؟
بتخفيف حدة مصاب ذلك الفشل الدراسي، كيف يكون علاج ذلك الإنسان المطلق؟ بتهوين حالة الطلاق في نفسه فإذا خفت أو خف شعوره بألم الطلاق عنده أو عندها فإنه يقل ذلك القلق الذي نتج أو تلك الكأبة أو ربما ذلك الاضطراب في السلوك، إذن العلاج يكون بتخفيف وطأة ذلك المصاب فيخفف ذلك الأثر أما إذا ذلك الشاب رسب ثم بدأ يمارس ممارسات غير جيدة مثل انه كان تقيًا ثم بدأ ينزل للشوارع يعاكس النساء فيصفه الأب بأنه قليل الحياء، لا يا سيدي قبل أن تصفه بقلة الحياء هناك اضطراب نفسي يحدث كردة فعل أحيانا يكون مظهره اضطراب السلوك اسم ذلك الاضطراب هو اضطراب التوافق أو اضطراب التكيف، أحيانا لا، يحدث خليط متنوع من القلق والكأبة واضطراب السلوك وأحيانا أشكال مختلفة لا مجال لحصرها الآن لأن هذه هي الأشكال الأساسية.
ما الذي يجب علينا للوقاية من هذا المرض؟
رفع المهارات النفسية، مهارة إدارة الضغوط، مهارة حل المشكلات، مهارات فهم الشخصيات، فهمي لنفسي أنا، مهارة اتخاذ القرار، ومهارة التعامل مع متغيرات الحياة، إشكاليتنا أننا نربي أبنائنا على الأكل السليم والغذاء السليم والنوم السليم ولكن لا نربيهم على مهارات نفسية كما نربي على الجسد السوي كان لزاما علينا أن نربي على النفس السوية حتى يستطيع أن يستقر ذلك الشاب أو تلك الفتاة ، الأمر الآخر إذا حدثت المشكلة نبادر بتهوين المشكلة بأسرع فرصة، الطلاق قدر الله سبحانه وتعالى إن كانت معزوفة الطرح الديني تريح ذلك الإنسان أركز عليها إن كان الجانب النفسي والتطميني هو الذي يريح الانسان نركز عليه، لأنه كلما خففت المصاب في نفسه خفت ردة الفعل التي تظهر، وهنا لا نحتاج إلى الدواء وإنما جلسات العلاج التطميني أما لو لم يحدث هذا وزاد الأثر لربما دخل في الاكتئاب الحقيقي أو القلق الحقيقي أو انحرفت سلوكياته لماذا؟ لأننا لم ندرك أن هناك مرض نفسي اسمه اضطراب التوافق فلم ندره بالطريقة الصحيحة وحدث ما لا تُحمد عقباه.